“فوربس”: قطر اشترت بثرواتها الطبيعية نفوذا عالميا في الفيفا.. واستثماراتها وصلت لـ200 مليار دولار
- “فوربس”:
- قطر اشترت بثرواتها الطبيعية نفوذا عالميا في الفيفا
- استضافة قطر لكأس العالم صدم الجميع لخلوها من التاريخ الكروي
- استثمارات قطر في الفيفا 200 مليار دولار
- قطر اشترت حقوق بث كرة القدم الفرنسية 4 سنوات
أكد تقرير لمجلة “فوربس” الأمريكية أنه على امتداد السنوات الماضية شاركت حكومة قطر في خطة دقيقة لشراء النفوذ العالمي بثرواتها الطبيعية، واستهدفت كرة القدم، من بين أشياء كثيرة، وهو ما وصفه التقرير بأنه “شيء قبيح”.
وتحقق السلطات السويسرية في محاولة قطر لاستضافة كأس العالم 2022، وقد وضعت قطر نفسها باعتبارها إحدى اللاعبين الرئيسيين في نخبة كرة القدم العالمية.
وذكر التقرير أن استضافة قطر لكأس العالم 2022 صدمت الجميع، خاصة أنها ليس لها تاريخ في كرة القدم الدرجة الأولى.
وتعاني قطر من نقص 50% من ناتجها المحلي الإجمالي بسبب نقص في البنية التحتية، والحرارة الزائدة، وظهرت قطر أقل استعدادا لاستضافة كأس العالم من بين جميع المرشحين، مثل أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة.
وتوقعت المجلة أن تكون استثمارات قطر في الفيفا لا تقل عن 200 مليار دولار، وذات علاقة قريبة مع رئيس الفيفا بلاتر، على الرغم من أن نفوذ قطر في كرة القدم العالمية أعمق من ذلك، فلديها شبكة موجودة في أوروبا وشمال أمريكا والشرق الأوسط وآسيا.
وتعتبر قطر لاعبة رئيسية في استثمار إعلام كرة القدم، فقناة “بيينج سبورتس”، والتي كانت تعرف بـ”الجزيرة الرياضية”، دخلت السوق الأوروبية عام 2011، استولت على حقوق بث الدوري الدرجة الأولى لكرة القدم الفرنسية لمدة 4 سنوات، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا، خاصة في 2012 و2016، ويقال إن الثمن كان 430 مليون دولار في السنة.
وترعى قمصان نادي برشلونة ثاني فريق كرة قدم الأكثر قيمة في العالم شركة الخطوط الجوية القطرية المدعومة من الحكومة.
وأشار التقرير إلى دور مهم قام به محمد بن همام، الرئيس السابق للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وكان مرشحا ليكون حليفا وثيقا لرئيس الفيفا سيب بلاتر.
وينظر إلى بن همام كلاعب أساسي في دخول قطر كأس العالم، ولكن اسمه لم يرد في لائحة العدل الأمريكية، مما يفتح تساؤلات عن علاقات قطر المحتملة مع منظمات مهمة للغاية في كرة القدم.
وتحقق السلطات السويسرية في محاولة قطر لاستضافة كأس العالم 2022، وقد وضعت قطر نفسها باعتبارها إحدى اللاعبين الرئيسيين في نخبة كرة القدم العالمية.
وذكر التقرير أن استضافة قطر لكأس العالم 2022 صدمت الجميع، خاصة أنها ليس لها تاريخ في كرة القدم الدرجة الأولى.
وتعاني قطر من نقص 50% من ناتجها المحلي الإجمالي بسبب نقص في البنية التحتية، والحرارة الزائدة، وظهرت قطر أقل استعدادا لاستضافة كأس العالم من بين جميع المرشحين، مثل أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة.
وتوقعت المجلة أن تكون استثمارات قطر في الفيفا لا تقل عن 200 مليار دولار، وذات علاقة قريبة مع رئيس الفيفا بلاتر، على الرغم من أن نفوذ قطر في كرة القدم العالمية أعمق من ذلك، فلديها شبكة موجودة في أوروبا وشمال أمريكا والشرق الأوسط وآسيا.
وتعتبر قطر لاعبة رئيسية في استثمار إعلام كرة القدم، فقناة “بيينج سبورتس”، والتي كانت تعرف بـ”الجزيرة الرياضية”، دخلت السوق الأوروبية عام 2011، استولت على حقوق بث الدوري الدرجة الأولى لكرة القدم الفرنسية لمدة 4 سنوات، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا، خاصة في 2012 و2016، ويقال إن الثمن كان 430 مليون دولار في السنة.
وترعى قمصان نادي برشلونة ثاني فريق كرة قدم الأكثر قيمة في العالم شركة الخطوط الجوية القطرية المدعومة من الحكومة.
وأشار التقرير إلى دور مهم قام به محمد بن همام، الرئيس السابق للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وكان مرشحا ليكون حليفا وثيقا لرئيس الفيفا سيب بلاتر.
وينظر إلى بن همام كلاعب أساسي في دخول قطر كأس العالم، ولكن اسمه لم يرد في لائحة العدل الأمريكية، مما يفتح تساؤلات عن علاقات قطر المحتملة مع منظمات مهمة للغاية في كرة القدم.
التعليقات مغلقة الان