وعملية الدهس جرت في منطقة يقطنها الجزائريون والصوماليون واليمنيون والبنغال ويوجد بها مسجدان، ورجح شهود عيان أن يكون دافع الحادث انتقاميا في رد فعل على هجوم لندن الأخير.