نشرت الجمعية صورة البحرى وهو يحمل السلحفاة التي يحظر صيدها وأمامه عدد من السياح المسرورين بصيد السلحفاة.
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية الإنقاذ البحرى وحماية البيئة، إن البحار لا يعرف أي شيء عن التعامل مع الكائنات البحرية، مؤكدا أن اللوم ليس على العمال والبحارة ولكن على المسئولين المقصرين في نشر الوعى البيئى لديهم.
وكشف عن أنه طالب أكثر من مرة بتنظيم دورات تثقيفية للبحارة إلا أنه لا يجد أي استجابة من المسئولين.
التعليقات مغلقة الان