ابنى الشهيد .شعر سحر الشربينى اخر تعديل يناير 29, 2014 شارك يا مصرُ لا تخشي مرارةَ دمعتي فغزيرُ دمعي للعدوِ قنابلُ ابني الشهيدُ على ترابِكِ غارقٌ بدمائهِ وابن ٌهناك يحاولُ طوبى له حسنُ الختامِ ومرحباً بالموتِ إنا بالصدورِ نقاتلُ كم من عزيزٍ راح ليس نهايتي فنهايتي إن قلَّ باسمكِ جاهلُ مات الذي طاب الخنوعُ لدربهِ أما شهيدُكِ فالحياةُ يقابلُ لا تستحي إن خانني حَزَنٌ ولا تبكي فصوتُكِ بالصمودِ بلابلُ ستكونُ أوجاعي لِرِجلِكِ سُلَّماً ما عشتُ أزفرُ لن يهينَكِ قاتلُ فُتحت بحقِ دمائنا ونقائها لجميعِ إخوان الرجيمِ مزابلُ ما مثلُ بطنِكِ في الوجودِ تمخضت فأتى من الوهَنِ العظيمِ بواسلُ إنا نجادلُ بالمحبةِ مشرقاً ومغارباً , يامصرُ لستُ أجاملُ حيوا معي علمَ العروبةِ وانشدوا تحيا بلادي ما لمصرَ مماثلُ شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
التعليقات مغلقة الان