كتب /احمد الشرقاوي منذ قدم التاريخ ومصر مستهدفه من دول الغرب عاصرت مصر الكثير من الحروب وكانت كلها بالسلاح في العصور القديمه حوربت بالمبارزات وبعد التطور كانت بالاسلحه الناريه وبعد التطور والعولمه حوربت الاسلحه الحديته وكان العدو واضح وضوح الشمس وبعد حرب اكتوير 73 تحولت الحرب الي حرب مختلفه عن جميع ارف عليها بشكل مختلف كل الاختلاف حاربو شبابنا بالداعرات المصابات بالايدز ولكن اراده الله وتمسك شبابنا بالعفه والطهاره افسدت عليهم حربهم وقضي عليها تماما فحاولوا تدمير شباب مصر بالمخدرات ولكن بائت بالفشل فخططولحرب اخري لتقضيالاخضر واليابسباخطر سلاح فتاك في العالم وهو الهرمونات المسرطن للمنتجات الزراعيه مستخدمين اصحاب النفوس الضعيفه الذين ساعدوا في نجاح حربهم واصابه الملايين من شعب مصر باخطر مرض في العالم وهو مرض السرطان ولم يستطيع اي مسؤل في مصر مهما كان حجمه او مركزه في الضاء علي هذه الحرب والجدير بالذكر انه رغم اندلاع ثورتي يناير و30 يونيو الا ان مسلسل استيراد القمح المسرطن مستمر ولن ينتهي رغم تقارير المعامل المركزية لوزارة الصحة ان عينات رسائل القمح المستورد من امريكا واوكرانيا مشبعة بمادة الفوسفين الكيماوية المسببة لمرض السرطان اعلى المسموح بها عالمية ولذالك ترفض من قبل المعامل المركزية الى ان اصحاب الضمائر المنعدمة يعيدو العينات مرة اخرى الى المعامل تحت مسمى سحب مكمل ثانى وبعد اعادة تحليل العينة مرة اخرى تسفر نتيجة التحليل بنفس النتيجة فيتلاعبون بارسال العينات تكرارا حتى تصل الى 7 مرات وبعدها يتقدم مستورد الرساله بتظلم لجهاز الرقابة على الصادرات والواردات للا فراج عن الرسالة بعد تشكيل لجنة من الجهاز التى دائما تستخرج خطابا ينص علي يصرح بمعالجه الرساله بالتهويه خارج الدوائر الجمركيه مما يساعد علي التلاعب وتوزيع الشحنات علي المواطن البسيط ويتكرر هذا المسلسل شهريا بواسطه شركه ليدز ديفورس وشركه الاتحاد والعالميه للتجاره والتوكيلات وفينوس والعديد من شركات تجاره السم ورغم محاربه الفساد ومحاوله اقتلاعه من جذوره الاان المتربصين بمصر يريدون تدمير ها
التعليقات مغلقة الان