البرنامج الانتخابى للواء سامى الشارونى المرشح لانتخابات إتحاد السلة

أحمد السيد :

ينشر موقع شبكة اللواء الاخبارية البرنامج الانتخابى للمحاضر الدولى اللواء سامى الشارونى

رئيس لجنه المدربين بالمنطقه الخامسة بالاتحاد الأفريقي .

المدير الفنى للاتحاد المصرى لكرة السلة . 

عضو جمعيه المدربين الامريكيه AIA بأوهايو  .

والمرشح لعضوية مجلس إدارة الاتحاد المصرى لكرة السلة وتجرى الانتخابات يوم 26 أغسطس القادم … ويقول اللواء الشارونى :

 بدايه عضويه مجلس الادارة تكليف وليس تشريف ، ومن هذا المبدأ فقد منحني الله وكره السله طيله حياتي الوظيفية والرياضية ثروه طائله لا حصر لها بحمد الله وهي تبادل المحبه والاحترام لجميع من في الوسط الرياضي السلاوي من الكبير الي الصغير وذلك علي مدي قرابه الخمسه وأربعون عام الماضيه. وبفضل الله تدرجت في هذا المجال كلاعب ومدرب ومدير فني في الانديه المصريه والخليجيه والمنتخبات الوطنيه والاداره الفنيه للاتحاد المصري والاتحاد الأفريقي والدولي .

وَمِمَّا لا شك فيه قد حباني الله تبادل المحبه والاحترام لكل من في الوسط السلاوي الذي أتشرف بالانتماء اليه ، وبفضل الله وزملائي للاتحادين المصري والافريقي جعلني الله سببا في تنميه الدورات التدريبه ومنح شهادات اجازه التدريب الدوليه لأكثر من ألفان وخمسمائة مدرب مصري وما يماثل هذا العدد في دراسات مختلف دول القاره الافريقية كمحاضر في علم التدريب. والآن جاء دور العطاء من منظور اكبر لتحقيق طموحات السنين للارتقاء بكره السله المصريه من خلال العمل التطوعي الفعّال من وجهه نظري الشخصيه المتواضعة كبرنامج اتمني من الله وزملائي في تحقيقه، وبحكم رحلتي الطويلة في هذا المجال واكتساب خبرات علي مر السنين من اساتذه أكن لهم كل التقدير والاحترام ، بالأضافه الي عضويتي بالمنظمه الدوليه الامريكيه للمدربين AIA بأوهايو لمواكبة كل ما هو جديد وحديث سنويا في مجال تطوير كره السله فنيا وإداريا والحرص سنويا علي السفر للتواصل في هذا الشأن علي نفقتي الخاصه. أتشرف بأن اتقدم للترشيح كعضو لمجلس الادارة الاتحاد وألخص برنامجي واهدافي في الآتي :
١- توسيع قاعده انتشار اللعبه علي مستوي الجمهورية في جميع ارجاء محافظات الجمهورية خاصه محافظات الصعيد ووجه بحري وذلك علي مدار الموسم الرياضي وليس في عدد مباريات محدوده لوقت قصير.
٢- العمل علي تقليل نفقات الاشتراكات للانديه ومراكز الشباب التي تعاني من ضعف وقله مواردها وعدم مساواتها بالأندية ذات الشعبيه الكبيره ذات الموارد القادره.
٣- زياده دعم الانديه ومراكز الشباب الغير قادره من أدوات ومستلزمات تساعدها علي إنجاح أنشطتها في كره السله.
٤- تفعيل مشروعات مراكز التدريب بالمحافظات بالاشتراك مع وزاره الشباب والرياضة في محافظات الوجه القبلي والبحري تحت إشراف فني واداري للمناطق والاتحاد العام مع رصد ميزانيه لتفعيل ذلك بعيده عن ميزانيه هذه المؤسسات.
٥- تنظيم ووضع لائحه من قبل الاتحاد العام للعبه للاكاديميات المنتشرة بأنحاء الجمهورية تحت إشراف فني واداري ومالي للاتحاد وإصدار تراخيص لها من قبل الاتحاد تجنبا للمخالفات الفنيه والإدارية لها والتي تقع تحت طائله القانون.
٦- تنظيم المسابقات بهدف انتشار اللعبه وذلك بأقامه انظمه المسابقة بجميع ربوع البلاد خاصه في مناطق الوجه القبلي والمناطق السياحيه بالجمهورية وذلك بدعم الوزارات المعنيه كوزاره السياحه والحكم المحلي والشباب والرياضة.
٧- إلغاء العقوبات الماليه الفنيه بالمباريات لخطأ السلوك الغير رياضي وتفعيل القانون الدولي كما جاء به حرفيا. حيث تحولت تلك العقوبه للأسف في السنوات السابقة الي جبايه ترهق كاهل الانديه لنفقات هي في غني عنها.
٨- تنظيم العلاقه بين الانديه والمدربين في جميع المراحل السنيه بالتعاقد القانوني كعقود اللاعبين وذلك بربط درجات المدربين العلميه بحد أدني وأقصي لكل درجه ومقابلها المادي.
٩- العمل علي أنشاء لجنه اعلاميه بالاتحاد يختار أعضاؤها بعنايه لإظهار أنشطه الاتحاد في جميع وسائل الاعلام المقروء والمسموع والمرئي.
١٠- التواصل مع الجهات الامنيه ووزاره الشباب والرياضة لعوده الجماهير بالأساليب العلميه والدراسات المعده من قبل وزاره الشباب والرياضة.
١١- الدوري المرتبط وتغيير المراحل السنيه المرتبطه به بحيث يتم تنويع المراحل السنيه تحت ١٨ سنه ، ٢٠ سنه ولا تقتصر فقط علي ١٦ سنه. وفقنا الله لما فيه الصالح العام للجميع و لرفعه كره السله انا وزملائي ، وندعوا الله ان يولي من يشاء لما فيه صالح الجميع فهي امانه ثقيله وتكليف وليس تشريف.

هذة الأفكار المطروحة نحتاج الاضافه لها من جميع عشاق كره السله بحيث يتم عمل مؤتمر عام يناقش فيه كل ما هو جديد ومثمر من جميع عناصر اللعبه الشركاء في اسره كره السله لان العمل الجماعى يؤدي إلى زيادة القدرة لدى الأفراد على التفكير بطريقة واقعية ومنطقية، والتي تقوم على بناء معرفي وعلمي عند القيام بتقصي الحقائق فاليد الواحدة لا تصفّق.

مقالات ذات صلة

التعليقات مغلقة الان