إسمه “محمد الموازى” عمره 28 عام بدوى عراقى ولد فى الكويت ولكنه عاش وتعلم وتربى فى إنجلترا كان تلميذاً متفوقاً ولكنه تغير تماماً فى المرحلة الثانوية وأصبح أكثر عدوانية وشر.
البداية كانت مع تشاجره مع أمن بريطانيا وأصبح مسجلاً خطر الى أن تعب من الحياة فيها وقرر الرجوع الى مسقط رأسه بالكويت ولكن لسجله الملئ بالمشاكل رفضت السلطات البريطانية خروجه من البلاد ووضعه تحت الرقابة إلا ان خرج منها بشكل غير قانونى الى سوريا.
ومن بلاد الشام بدأ حياته الدموية ليصبح داعشياً يفرض بلطجته وعدوانيته وقلبه الأسود على أصله وأهله من العرب قبل ان يبدئها بذبح صحفيين بريطانيين وامريكياً مستغلاً حالة الفوضى فى العراق وسوريا وذلك بعد ان قادته الظروف هناك ليتعرف على شاب انجليزى يعمل معهم وقد وجده شخص مناسب ليضمه لهم ويبدء قصة رعب الشرق الأوسط معهم ولوجود ثأر قديم بينه وبين إيطاليا -حسب قوله- فقرر ان تكون مهامه الفترة القادمة فى روما ولكن أسباب إختيارها هي بالخصوص غير معلومة فلو كان يعدم النصارى كما فعل مع الأقباط المصريون لبدئها من الفاتيكان ولكنه أختار Roma لأسباب سنعلمها فى القريب العاجل فلا شئ يخفى عن تنظيم همجى غير محكوم بضوابط وقوانين.
ما يؤكد ذلك الصورة التى ستراها الان وايضاً لكنته الانكليزية التى يتحدث بها فى جميع فيديوهاته التى تنشرها قناة الحياة الإعلامية بالإضافة الى المخترق المصرى الذى إخترق موقعهم الرسمى ووجد جميع اطقم العمل الخاص بالتصوير اجانب ومن يدير داعش أغلبهم من اوروبا ولا يتحدثون العربية فيما بينهم.
التعليقات مغلقة الان